التخطي إلى المحتوى الرئيسي

نموذج من إنشاءات التلاميذ في مهارة كتابة اليوميات

نص الموضوع :

اكتب يومية تتحدث فيها عن أفضل يوم أو أسوأ يوم مر معك خلال العطلة الصيفية الأخيرة مطبقا ما درسته في مهارة كتابة اليوميات.



---------------------------------


نموذج من إنجاز التلميذة : سلمى أصياد  - الثالثة : 4


السبت الأول من شهر رمضان المبارك لسنة 1435هـ / 2014م

في صباح هذا اليوم

كانت الساعة العاشرة صبحا، استدعينا أنا وأمي لمؤسستي لاستلام جائزة تفوقي. كنت سعيدة جدا، عندما دخلنا المؤسسة قادنا الحارس العام إلى قاعة الأساتذة، وجدناها ممتلئة بالتلاميذ وأولياء أمورهم وأطر المؤسسة. بعد نصف ساعة نودي علي فاستلمت الجائزة والتقطت صورا للذكرى. رجعنا إلى المنزل وفي الطريق كنت أحدث نفسي بأن الله لا يضيع من عمل بصدق نية.

في المساء

في مساء ذلك اليوم كنا قد أعددنا فطورا جماعيا في الفرع الكشفي الذي أنتمي إليه. ذهبت على الساعة الرابعة للمساعدة في التحضيرات، كان عملا متعبا، وقلت في نفسي ياليتني لم أحضر حتى موعد الأذان ، فقد كنت متعبة جدا ولكن فرحة أيضا ، فقد تخلل التحضيرات نوبات من الضحك والمزاح. لكن لم يذهب تعبنا سدى، فقد فوجئ القادة بطريقة تزييننا للقاعة. قبيل الأذان بقليل اجتمعنا لسماع القرآن والأذكار.
كان هذا اليوم حافلا وممتعا ، لا أظن أنني أستطيع نسيانه ، فقد كان مميزا بالنسبة لي واستفدت منه أشياء رائعة.

تعليقات

  1. اليوم الأول من شهر رمضان المبارك سنة 1431 هجرية \ 11 غشت 2010م:

    ليلة اليوم الأول من رمضان:

    الساعة 12:00 ليلا:

    كنا في المنزل نشاهد نشرة الأخبار، وعندما أعلن المذيع تأكيد ثبوت رؤية هلال رمضان، فرحت كثيرا إذ كنت قد اشتقت كثيرا إلى رمضان وأجوائه الروحانية، بالإضافة إلى اللمة الحميمية التي تسود المنازل في هذا الشهر المبارك. فتهالت التبريكات مباشرة بعد سماعنا للخبر، فبادرنا بالاتصال بالأهل والأقارب لتهنئتهم بحلول الشهر الفضيل.

    الساعة 3:00 صباحا:

    أيقظتني والدتي قبل نصف ساعة من موعد وجبة السحور لكي أساعدها، ورغم أني كنت منهكة القوى فقد أحسست بنشاط غريب. وبعد تحضيرنا لوجبة السحور التي كانت تتكون من أغذية خفيفة وبسيطة مع تمر وعصير، أيقظت والدي وأخي وتحلقنا جميعا حول المائدة. وبعدما أن أعلنت طلقة المدفع الثانية اقتراب موعد أذان الفجر، توضأت وانتظرت الأذان في حين اتجه أبي وأخي إلى المسجد لأداء صلاة الفجر جماعة، وعند رجوعهما خلدنا إلى النوم غير أنني لم أستطع إلا بصعوبة من فرط حماسي وسروري بحلول الشهر الكريم.

    اليوم الأول من شهر رمضان:

    الساعة 11:00 صباحا:

    استيقظت متأخرة كعادتي خلال أيام العطل، وبعد ترتيبنا وتنظيفنا للمنزل، اتجهت رفقة أمي إلى السوق لشراء لوازم إعداد وجبة الإفطار. تجولنا في السوق طويلا، ثم عدنا منهكتين من فرط الحرارة إلى المنزل لتحضير أصناف مختلفة من الأطعمة التي تعرف إقبالا في هذا الشهر من كافة أفراد الأسرة.

    أثناء النهار عانيت قليلا من شعوري بالجوع والعطش الذي كانا قد بدأ يستبدا بي بقوة، فحاولت تمضية الوقت بمشاهدة التلفاز وقراءة الجرائد.

    الساعة 6:30 مساء:

    بعد أن ساعدت أمي في تجهيز مائدة الإفطار وتوضأت، صعدت إلى سطح المنزل ترقبا لأذان المغرب. وعندما تناهى إلى مسامعي صوت الأذان عدت راكضة إلى المنزل في سرور، تناولت بعض حبات التمر ورشفة من حليب ثم أديت صلاة المغرب، وجلست إلى المائدة في انتظار عودة أبي وأخي من المسجد لنتناول طعام الإفطار مجتمعين.

    عند لحظة الإفطار لم يعد للعناء الذي أحسسته سابقا بسبب العطش والتعب أثر، إذ حل محله فخر وارتياح كبيرين، ورجاء بتقبل الله لصيامنا ورغبة في نيل مرضاته تعالى.

    ردحذف
    الردود
    1. بارك الله فيك يا بنى ادم
      اغانى كثير في كتابة موضوع للاختبار

      حذف
  2. اليوم الأول من شهر رمضان المبارك سنة 1431 هجرية \ 11 غشت 2010م:

    ليلة اليوم الأول من رمضان:

    الساعة 12:00 ليلا:

    كنا في المنزل نشاهد نشرة الأخبار، وعندما أعلن المذيع تأكيد ثبوت رؤية هلال رمضان، فرحت كثيرا إذ كنت قد اشتقت كثيرا إلى رمضان وأجوائه الروحانية، بالإضافة إلى اللمة الحميمية التي تسود المنازل في هذا الشهر المبارك. فتهالت التبريكات مباشرة بعد سماعنا للخبر، فبادرنا بالاتصال بالأهل والأقارب لتهنئتهم بحلول الشهر الفضيل.

    الساعة 3:00 صباحا:

    أيقظتني والدتي قبل نصف ساعة من موعد وجبة السحور لكي أساعدها، ورغم أني كنت منهكة القوى فقد أحسست بنشاط غريب. وبعد تحضيرنا لوجبة السحور التي كانت تتكون من أغذية خفيفة وبسيطة مع تمر وعصير، أيقظت والدي وأخي وتحلقنا جميعا حول المائدة. وبعدما أن أعلنت طلقة المدفع الثانية اقتراب موعد أذان الفجر، توضأت وانتظرت الأذان في حين اتجه أبي وأخي إلى المسجد لأداء صلاة الفجر جماعة، وعند رجوعهما خلدنا إلى النوم غير أنني لم أستطع إلا بصعوبة من فرط حماسي وسروري بحلول الشهر الكريم.

    اليوم الأول من شهر رمضان:

    الساعة 11:00 صباحا:

    استيقظت متأخرة كعادتي خلال أيام العطل، وبعد ترتيبنا وتنظيفنا للمنزل، اتجهت رفقة أمي إلى السوق لشراء لوازم إعداد وجبة الإفطار. تجولنا في السوق طويلا، ثم عدنا منهكتين من فرط الحرارة إلى المنزل لتحضير أصناف مختلفة من الأطعمة التي تعرف إقبالا في هذا الشهر من كافة أفراد الأسرة.

    أثناء النهار عانيت قليلا من شعوري بالجوع والعطش الذي كانا قد بدأ يستبدا بي بقوة، فحاولت تمضية الوقت بمشاهدة التلفاز وقراءة الجرائد.

    الساعة 6:30 مساء:

    بعد أن ساعدت أمي في تجهيز مائدة الإفطار وتوضأت، صعدت إلى سطح المنزل ترقبا لأذان المغرب. وعندما تناهى إلى مسامعي صوت الأذان عدت راكضة إلى المنزل في سرور، تناولت بعض حبات التمر ورشفة من حليب ثم أديت صلاة المغرب، وجلست إلى المائدة في انتظار عودة أبي وأخي من المسجد لنتناول طعام الإفطار مجتمعين.

    عند لحظة الإفطار لم يعد للعناء الذي أحسسته سابقا بسبب العطش والتعب أثر، إذ حل محله فخر وارتياح كبيرين، ورجاء بتقبل الله لصيامنا ورغبة في نيل مرضاته تعالى.

    ردحذف
  3. شكرا جزيلا

    ردحذف
  4. أنتم رائعين

    ردحذف
  5. جميلتي راءىعين

    ردحذف
  6. شكرا بارك الله فيكم

    ردحذف
  7. أريد تعبير كتابي كتابة يومية السنة 5

    ردحذف
  8. شكرا بارك الله فيكم

    ردحذف
  9. أنتم رائعين

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

مهارة كتابة سيرة ذاتية أوغيرية (التصحيح)

- الثانوية الإعدادية : …………………...     - الموسم الدراسي : 2011 / 2012 - مادة اللغة العربية                                   - مكون التعبير والإنشاء ( أنشطة الإنتاج ) - اسم التلميذ : - القسم : - الرقم الترتيبي : التخيل والإبداع : التدريب على مهارة كتابة سيرة ذاتية أو غيرية            نص الموضوع :            يقيم كل واحد منا عبر مراحل من حياته علاقة صداقة مع أصدقاء له يشاطرونه أفراحه وأتراحه ، ويشيعون في وجدانه الإحساس بدفء الروابط الإنسانية.            اكتب مرحلة من سيرتك الذاتية تسرد فيها طبيعة العلاقة التي ربطتك ببعض أصدقائك. نموذج مقترح :               من إنجاز التلميذة : وصال خراز                               الثالثة : 1        في صغري ، كل ما أتذكره أني كنت أصادق العديد من الصبيان ، إذ أنني لا أتفق مع البنات . كان لي عدة أصدقاء ، وجميعهم أولاد باستثناء واحدة كان اسمها “سكينة” .. كنا لا نفترق ، تجمعنا أواصر الأخوة والمحبة ، نسبح في بحر من الأحلام ، وجل كلامنا كان عن أحلامنا ومتمنياتنا للكبر..        كان كل ما نطلبه أن

نموذج لسيرة ذاتية حول المعاناة مع المرض

      نص الموضوع :     ألم بك في يوم من الأيام ، مرض عانيت منه لمدة ما. اسرد تجربة معاناتك مع هذا المرض وفق ما اكتسبته من خطوات كتابة سيرة ذاتية. --------------------------------------------------------------------------------        شاءت الأقدار في أحد الأيام أن ألم بي مرض قدر لي أن أعاني منه لفترة. لا أدري ما كان ذلك المرض، لكن ما أذكره أن الحمى مرفوقة بالسعال والزكام كانوا قد اتحدوا فأنهكوا قوى مناعتي ، وألزموني الفراش لأيام معدودات...        ظننت في البداية أنها مجرد نزلة برد ستحل علي ضيفا خفيفا ثم تمضي لحالها، لكن سرعان ما تجهز المرض فأحكم قبضته علي. وبذلك انطفأ نور النشاط والحيوية اللذين كانا يدبان في نفسي، وحل محلهما العياء والخمول، فكانت الساعات تمضي الواحدة تلو الأخرى فلا تجدني إلا في نفس الحال نائمة أو مستلقية على فراشي الذي كنت قليلا ما أفارقه.        لا زلت أذكر صورة علبة الدواء المكعبة الشكل التي تعددت ألوانها وحسن مظهرها، لكن ذلك لم يكن سوى خدعة توهم العين بلذة الطعم، فما إن يستقبله اللسان حتى ينفر من مذاقه الذي يبعث على الغثيان، كان تناوله بمثابة كابوس عذاب بالنسبة إلي..