التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من أكتوبر, ٢٠١٣

غنيت مكة

غـنـيـت مـكـة أهلها الـصـيـدا...  و العيد يملأ أضلعي عيدا  فرحـــوا فلألأ تحت كـل سـمـا…. بيت على بيت الهدى زيدا  وعلى اسم رب العالمين علا……. بنيانهم كالشــهب ممدودا  يا قارئ القرآن صل  لهـــم…..…. أهلي هناك، وطيب البيدا  مــن راكـع ويـداه آنــسـتـــا.. أن ليس يبقى الباب موصودا  أنا أينما صلـى الأنــام رأت …..  عيني السماء تفتحت جودا  لو رملـة هتفـت بمـبـدعـها….…. شجوا لكنت لشجوها عودا  ضج الحجيج هناك فاشتبكي..…. بفـمي هـنا يا ورق تغريدا  و أعز ربي الـنـاس كـلـهــم.… بـيـضا فـلا فـرقت أو سودا  لا قـفـرة إلا و تـخـصـبـهـا…. إلا و يـعـطي الـعـطر لاعـودا  الأرض ربي وردة وعـدت….. بك أنت تقطـف،فارو موعودا  وجمال وجهك لا يزال رجا…...  يرجى و كل سـواه مـردودا سعيد عقل . ديوان ((كما الأعمدة)). المجلد السادس ، منشورات نونليس . ص : 85 أولا : التعريف بالشاعر : [ سعيد عقل] مراحل من حياته أعماله ومؤلفاته - ولد في زحلة بلبنان سنة 1912م - مارس الصحافة والتعليم - يعتبر من أكبر الدعاة إلى القومية اللبنانية اللبنانية - تميز شعره بالتجديد

مصعب بن عمير

          كان غض الشباب، ناضر الوجه، مشرق الجبين؛ وكان عذب الصوت، حلو الحديث، لا تكاد تراه العين حتى تهواه النفس، ولايكاد صوته يقع في الأذن حتى يصبو إليه القلب. كان حسن الزي، معنيا بثيابه وشكله عناية ظاهرة، لا يكاد يراه الرائي حتى يعلم أن له حظا من نعمة وفضلا من يسار، وكان طيب النشر لا يمر بمجلس من مجالس قومه إلا قالوا هذا مصعب بن عميرمقبلا يستدلون عليه بما تقدم بين يديه من عرف يتأرج به الهواء.         كان أبواه يحبانه ويؤثرانه، وكانت أمه تقف عليه حبها وحنانها، وتختصه بعنايتها، وتحكمه في ثروتها الواسعة ومالها الكثير.        كان لهذا كله أحدوثة قريش وموضوع أسمارها، تعجب بجماله البارع وشبابه الرائع وكثرة ماله، وكان سمح الخلق، رضي النفس، صافي الطباع، مهذب المزاج، وكانت أمنيته حياة هادئة وادعة قوامها العشرة وصفو الحديث. مصعب بن عمير         أقبل ذات يوم على المسجد في الضحى، وكان فارغ البال، راضيا عن نفسه وعن الناس، ولم يكد يبلغه حتى سمع حوارا لايخلو من عنف، فاستبشر ومنى نفسه ساعة قيمة. وما كان ألذ الحوار يشترك فيه شيوخ قريش!         أقبل الفتى حتى دنا من أحد هذه الأندية، فجلس غير بعيد واست

تصحيح الفرض الكتابي الأول ، الأسدس الأول / الثانية إعدادي / نموذج 1

بسم الله الرحمان الرحيم الفرض الكتابي رقم 1 الأسدس الأول - الاسم الكامل : - القسم : - مادة اللغة العربية الرقم الترتيبي : نص الانطلاق :           إن من دعائم الإسلام وأسسه التي قام عليها ، وحث عليها ، ودعا إليها قيمة الإخاء [بين المسلمين] على اختلاف طبقاتهم وأعراقهم وألوانهم ولغاتهم . ولم تحظ قيمة من القيم بمثل ما حظيت به ، لما تحمله من معاني الاستقرار والاطمئنان والقوة والتماسك بالنسبة للمجتمع المسلم .           إن حرص القرآن الكريم على بقاء صفة الأخوة ، و صمودها أمام العوامل التي تؤثر فيها ، أمر واضح وجلي ، إذا تتبعنا الآيات التي توحي بذلك وتثبته ، ومن ذلك قوله تعالى : " إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم " ( الحجرات : 10 ) . وإذا أخطأ الأخ وجب احتمال خطئه ، وقبول عذره إن اعتذر … والخطأ من الأخ إما أن يكون في حق من حقوق إخوانه ، أو يكون في حق الله ، بأن يقع في بعض المعاصي والمخالفات الشرعية .           وعليه ، فالمؤمن

ذكرى الهجرة

أطل على الأكوان و الخلق تنظر هلال رآه الـمسلـمون فكبروا تجلى لهم في صورة زاد حسنها على الدهــر حسنا أنها تتـكــر وبـشـرهم من وجـهـه وجـبـيـنـه وغـرته والناظــريــن مبـشـر وأذكـرهم يـومــا أغـر مـحـجــلا به توج التاريخ والسعد مسفر وهاجر فيه خير داع إلى الهدى يحـف به من قـوة الله عسـكـر يماشيه جبريـل وتسـعى وراءه ملائكـة ترعى خـطــاه وتـخفــر بيـسراه برهان من الله سـاطــع هدى ، وبيمناه الكتاب المطهر فـكــان على أبـواب مكة ركـبـه وفي ((يثرب)) أنواره تـتفـجـر حافظ إبراهيم عن (( ديوان حافظ إبراهيم )) ص 303 - 304 ط 1 س 1989 دار صادر – بيروت * بطاقة التعريف بالشاعر : [حافظ ابراهيم ] حافظ ابراهيم مراحل من حياته مؤلفاته وأعماله - ولد بديروط بمصر سنة 1870م. - نشأ يتيما تحت كفالة خاله خاله - أحس حافظ بثقله على خاله فرحل عنه

تطبيقات على المثنى والجمع السالم

النص : تدفقت جموع المصلين خارجة من باب الجامع الكبير، يلقون بنعالهم على أعتاب الباب ، ويخرجون في زحمة صامتة ... يصافح بعضهم بعضا، ويتحدثون بأصوات خافتة ، كأنما لم يبرحوا الجامع بعد، فقد كانت في نفوسهم بقية من جلال الصلاة. ولبس أحدهم نعله وانحاز إلى جانب المسجد ، ثم وقف يتسلى بمشاهدة الخارجين ووقف آخر بعدما صافحه ، ثم ثالث فرابع…حتى صاروا جماعة…بدأوا يتحدثون بصوت مهموس… وبين الفينة والفينة يلتفت أحدهم لينظر إلى الخارجين… كان يبدوا عليهم أنهم ينتظرون أحدا. وقام الفقيه ((سي الغزواني)) من مصلاه ، وطوى لبدته ن وتأبطها ، وحمل حذاءه بشماله وسبحته بيمينه ، وخرج يتهادى في مشيته المهيبة الجليلة. وكان شيخا فارع الطول ، منتصب القوام ، لم تؤثر في كيانه أثقال السنين التي سلخ، وله عينان رماديتان ، يملأهما العناد والاعتزاز والإيمان وحسن الظن بالله… وعلى خديه وذقنه لحية قصيرة خفيفة الشعر… ثم أقبلوا عليه فانهالوا على صدره وكتفيه تقبيلا…ولثما…وتمسحا…وهو يدعو لهم بصوت هامس يسمعونه ، وعلى وجهه الجد والعناية. وفي ظهر ذلك اليوم كان الجامع يزدحم بالتلاميذ من مختلف الأعمار والأجسام… يجلسون الأربعء أو القرفصاء

تصحيح تطبيقات المثنى والجمع السالم

النص : تدفقت جموع المصلين خارجة من باب الجامع الكبير، يلقون بنعالهم على أعتاب الباب ، ويخرجون في زحمة صامتة ... يصافح بعضهم بعضا، ويتحدثون بأصوات خافتة ، كأنما لم يبرحوا الجامع بعد، فقد كانت في نفوسهم بقية من جلال الصلاة. ولبس أحدهم نعله وانحاز إلى جانب المسجد ، ثم وقف يتسلى بمشاهدة الخارجين ووقف آخر بعدما صافحه ، ثم ثالث فرابع…حتى صاروا جماعة…بدأوا يتحدثون بصوت مهموس… وبين الفينة والفينة يلتفت أحدهم لينظر إلى الخارجين… كان يبدوا عليهم أنهم ينتظرون أحدا. وقام الفقيه ((سي الغزواني)) من مصلاه ، وطوى لبدته ن وتأبطها ، وحمل حذاءه بشماله وسبحته بيمينه ، وخرج يتهادى في مشيته المهيبة الجليلة. وكان شيخا فارع الطول ، منتصب القوام ، لم تؤثر في كيانه أثقال السنين التي سلخ، وله عينان رماديتان ، يملأهما العناد والاعتزاز والإيمان وحسن الظن بالله… وعلى خديه وذقنه لحية قصيرة خفيفة الشعر… ثم أقبلوا عليه فانهالوا على صدره وكتفيه تقبيلا…ولثما…وتمسحا…وهو يدعو لهم بصوت هامس يسمعونه ، وعلى وجهه الجد والعناية. وفي ظهر ذلك اليوم كان الجامع يزدحم بالتلاميذ من مختلف الأعمار والأجسام… يجلسون الأربعء أو القرفصاء

بردة : الحصة الثانية

* تحليل النص : 1- الأفكار الأساسية : المقاطع حيزها داخل النص مضمونها [1] من البيت : 1 إلى البيت : 4 مدح الرسول صلى الله عليه وسلم والإشادة بفضله على أمته [2] من البيت : 5 إلى البيت : 7 تصوير ما بلغته أمته من مجد وعزة [3] من البيت : 8 إلى البيت :10 تمني الشاعر عودة الأمة العربية الإسلامية إلى سالف أمجادها وعزتها ، واستنجاده بالرسول صلى الله عليه وسلم 2- الحقول الدلالية : الألفاظ الدالة على حال الأمة قبل قدوم الرسول صلى الله عليه وسلم الألفاظ الدالة على حال الأمة بعد قدوم الرسول صلى الله عليه وسلم حيرى – عشواء – سادرة – الشرك – ضلالة – البهم – البغي – النقم – غرقى… أمة كبرى – أوسط الأمم – مستمسكين… – الهدى – العدل – إخوانا… 3- التعابير التي لا يمكن فهم

بردة : الحصة الأولى

بردة أطل و العرب حيرى في ضلالتها    عشواء سادرة  في  مرتع  البهم     فقادها   بهدى    القرآن   طائعة     وصاغها أمة  من  أوسط الأمم دعا الى الله في صبر  وفي  جلد   وناضل الشرك في حزم بلا حزم وصاغها   أمة  كبرى  فدك  بها   معالم  البغي  و البغضاء  و النقم فأصبحوا بعد  إخوانا  على  سرر   مستمسكين   بحبل  غير   منفصم عزت بهم دولة الاسلام وارتفعت  راياتها  بالهدى و العدل  في الأمم كم أرخصوا مهجا في الله  غالية وكم أهينوا  وكم  لاقوا  من الألم من لي بهم اخوة في الله تربطهم  روابط  الضاد  والإسلام والرحم من  لي بهم  ليعيدوها  كما بدأت ويبعثوا مجدها  الموؤود  كالرمم فامدد  لأمتك الغرقي يديك فقد أنفدتها  سلفا   من   وهدة  العدم محمد الحلوي – ديوان

توزيع مفردات مادة اللغة العربية بالثالثة ثانوي إعدادي – الدورة الأولى

      لتحميل هذا التوزيع                                                                                                     لمعاينة توزيع الدورة الثانية

توزيع مفردات مادة اللغة العربية بالثالثة ثانوي إعدادي – الدورة الثانية

  لتحميل هذا التوزيع                                                                                              للرجوع إلى توزيع الدورة الأولى