التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تصحيح الامتحان التجريبي للاستعداد للموحد الجهوي لنيل شهادة السلك الإعدادي

المادة : اللغة العربية

المدة الزمنية : ساعتان

المعامل : 3

عناصر الإجابة

سلم التنقيط

أولا : القراءة : (8نقط)

1- مجال النص : سكاني

(0.5ن)

2- الفقرة التي تنسجم مع عنوان النص هي الفقرة الأخيرة : " وفي العصر الحديث ..."

(0.5ن)

3- الشرح بالمرادف : - تدرأ : تدفع ... –تعسفية : عشوائية ، ظالمة...

(1ن)

4- الفكرة الأساسية التي يعالجها النص :ظروف وعوامل نشوء المدن العربية الإسلامية ومشاكلها في العصر الحديث

(1ن)

5- الألفاظ الدالة على مجال النص : المدينة – المناخ – البيئة – سكان ... (تقبل كل الألفاظ التي تنتمي إلى المجال السكاني)

(1ن)

6- الموصوف الرئيسي : المدينة القديمة - الموصوفات الفرعية هي : الدروب – الأسواق – الأسطح...

(1ن)

7- قيمة النص : قيمة سكانية : وتتجلى في العلاقة بين المشاكل السكاني و مشاكل المدينة الحديثة، فهي تتأثر سلبا بهذه المشاكل السكانية(يقبل الاستدلال بعبارات من النص أو بأسلوب التلميذ الخالي من الأخطاء)

(1ن)

8- يقبل كل تلخيص يعكس ما ورد في النص من أفكار بأسلوب المترشح الخالي من الأخطاء

(2ن)

ثانيا : الدرس اللغوي : (6نقط)

1- شكل الكلمات : ( عناصر – وسيلة – أكثر - مساجد )

(1ن)

2- أسلوب الاختصاص : - نتحدث نحن – أهل الخبرة – عن المدينة... – أسلوب التعجب : ما اجمل تصميم المدن العربية الإسلامية!

(1ن)

3- تقبل كل جملة مفيدة مستوفية للشروط المطلوبة

(1.5)

4-

الجملة

اسم التفضيل

طريقة صياغته

السبب

الأجدر أن تصان مدننا القديمة.

الأجدر أن تصان

طريقة غير مباشرة

(اسم مساعد+مصدر)

لأن الفعل مبني للمجهول

(1.5ن)

5- الإعراب : - الصيف : مضاف إله مجرور بالكسرة الظاهرة - التعسف : فاعل بئس مرفوع بالضمة الظاهرة

(1ن)

ثالثا : التعبير والإنشاء : (6نقط)

يراعى في تقويم انتاج المترشح ما يلي :

(6ن)

-الالتزام بالمطلوب والقدرة على توظيف تقنيات وإجراءات المهارة الواردة في المطلب (4ن)

- مراعاة سلامة اللغة واحترام علامات الترقيم (2ن)

أنقر هنا للرجوع إلى الامتحان

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نموذج من إنشاءات التلاميذ في مهارة كتابة اليوميات

نص الموضوع : اكتب يومية تتحدث فيها عن أفضل يوم أو أسوأ يوم مر معك خلال العطلة الصيفية الأخيرة مطبقا ما درسته في مهارة كتابة اليوميات. --------------------------------- نموذج من إنجاز التلميذة : سلمى أصياد  - الثالثة : 4 السبت الأول من شهر رمضان المبارك لسنة 1435هـ / 2014م في صباح هذا اليوم كانت الساعة العاشرة صبحا، استدعينا أنا وأمي لمؤسستي لاستلام جائزة تفوقي. كنت سعيدة جدا، عندما دخلنا المؤسسة قادنا الحارس العام إلى قاعة الأساتذة، وجدناها ممتلئة بالتلاميذ وأولياء أمورهم وأطر المؤسسة. بعد نصف ساعة نودي علي فاستلمت الجائزة والتقطت صورا للذكرى. رجعنا إلى المنزل وفي الطريق كنت أحدث نفسي بأن الله لا يضيع من عمل بصدق نية. في المساء في مساء ذلك اليوم كنا قد أعددنا فطورا جماعيا في الفرع الكشفي الذي أنتمي إليه. ذهبت على الساعة الرابعة للمساعدة في التحضيرات، كان عملا متعبا، وقلت في نفسي ياليتني لم أحضر حتى موعد الأذان ، فقد كنت متعبة جدا ولكن فرحة أيضا ، فقد تخلل التحضيرات نوبات من الضحك والمزاح. لكن لم يذهب تعبنا سدى، فقد فوجئ القادة بطريقة تزييننا للقاعة. قبيل الأذان بقليل اجتمعنا لسماع القر

مهارة كتابة سيرة ذاتية أوغيرية (التصحيح)

- الثانوية الإعدادية : …………………...     - الموسم الدراسي : 2011 / 2012 - مادة اللغة العربية                                   - مكون التعبير والإنشاء ( أنشطة الإنتاج ) - اسم التلميذ : - القسم : - الرقم الترتيبي : التخيل والإبداع : التدريب على مهارة كتابة سيرة ذاتية أو غيرية            نص الموضوع :            يقيم كل واحد منا عبر مراحل من حياته علاقة صداقة مع أصدقاء له يشاطرونه أفراحه وأتراحه ، ويشيعون في وجدانه الإحساس بدفء الروابط الإنسانية.            اكتب مرحلة من سيرتك الذاتية تسرد فيها طبيعة العلاقة التي ربطتك ببعض أصدقائك. نموذج مقترح :               من إنجاز التلميذة : وصال خراز                               الثالثة : 1        في صغري ، كل ما أتذكره أني كنت أصادق العديد من الصبيان ، إذ أنني لا أتفق مع البنات . كان لي عدة أصدقاء ، وجميعهم أولاد باستثناء واحدة كان اسمها “سكينة” .. كنا لا نفترق ، تجمعنا أواصر الأخوة والمحبة ، نسبح في بحر من الأحلام ، وجل كلامنا كان عن أحلامنا ومتمنياتنا للكبر..        كان كل ما نطلبه أن

نموذج لسيرة ذاتية حول المعاناة مع المرض

      نص الموضوع :     ألم بك في يوم من الأيام ، مرض عانيت منه لمدة ما. اسرد تجربة معاناتك مع هذا المرض وفق ما اكتسبته من خطوات كتابة سيرة ذاتية. --------------------------------------------------------------------------------        شاءت الأقدار في أحد الأيام أن ألم بي مرض قدر لي أن أعاني منه لفترة. لا أدري ما كان ذلك المرض، لكن ما أذكره أن الحمى مرفوقة بالسعال والزكام كانوا قد اتحدوا فأنهكوا قوى مناعتي ، وألزموني الفراش لأيام معدودات...        ظننت في البداية أنها مجرد نزلة برد ستحل علي ضيفا خفيفا ثم تمضي لحالها، لكن سرعان ما تجهز المرض فأحكم قبضته علي. وبذلك انطفأ نور النشاط والحيوية اللذين كانا يدبان في نفسي، وحل محلهما العياء والخمول، فكانت الساعات تمضي الواحدة تلو الأخرى فلا تجدني إلا في نفس الحال نائمة أو مستلقية على فراشي الذي كنت قليلا ما أفارقه.        لا زلت أذكر صورة علبة الدواء المكعبة الشكل التي تعددت ألوانها وحسن مظهرها، لكن ذلك لم يكن سوى خدعة توهم العين بلذة الطعم، فما إن يستقبله اللسان حتى ينفر من مذاقه الذي يبعث على الغثيان، كان تناوله بمثابة كابوس عذاب بالنسبة إلي..