التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تصحيح الامتحان الموحد الجهوي لمادة اللغة العربية / دورة يونيو 2011

المادة : اللغة العربية المدة الزمنية : ساعتان المعامل : 3

 

عناصر الإجابة

سلم التنقيط
أولا : القراءة :

1- مجال النص : سكاني نصف نقطة
2- الفقرة الأكثر ارتباطا بمضمون بعنوان النص هي : الفقرة الثانية نصف نقطة
3- اشرح بالضد حسب سياق النص : – قائظ # بارد        - تثاقل # تسارع نقطة واحدة
4- القضية التي يعالجها النص هي : قضية حوادث السير نقطة واحدة
5- الألفاظ الدالة على مجال النص من الفقرة الثانية هي : – الرصيف – الشارع – المارة – سيارة … نقطة واحدة
6-
- المكان الأول : الرصيف الأيسر من الشارع : ممتد – موحش – خال من الأشجار
- المكان الثاني : الرصيف الأيمن من الشارع : ذو أشجار ظليلة – رصيف أجمل

نقطة واحدة
7- القيمة الحقوقية المسلوبة هي : حق الحياة  (يقبل الاستدلال عليها عبارة من النص أو بأسلوب التلميذ الخالي من الأخطاء) نقطة واحدة
8- يقبل كل رأي ينسجم مع القضية التي يعالجها النص بأسلوب المترشح الخالي من الأخطاء نقطتان

ثانيا : الدرس اللغوي
 
1- شكل الكلمات :  -      الْأَيْسَرِ      –         أَسْمَرُ      –        نِهَايَةُ       -        سَرَابِ نقطة واحدة
2-
-أسلوب التعجب : ما أبهى منظرها !            - أسلوب الاختصاص : نحن – المارة – لا ندريها
نقطة واحدة
3- تقبل كل جملة مستوفية للشروط المطلوبة نقطة ونصف
4-

الجملة

اسم التفضيل

طريقة صياغته

السبب

- كانت أشعة الشمس أشد التهابا - أشد التهابا - طريقة غير مباشرة لأن الفعل غير ثلاثي


نقطة ونصف
5- الإعراب :
- الأجمل : نعت تابع لمنعوته في الجر ، وعلامة جره الكسرة الظاهرة على آخره
- الضجة : مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة على آخره
نقطة واحدة

ثالثا : التعبير والإنشاء :

- يراعى في تقويم إنتاج المترشح ما يلي :
 
- الالتزام بالمطلوب والقدرة على توظيف تقنيات وإجراءات المهارة الواردة في المطلب (4ن)
- مراعاة سلامة اللغة و احترام علامات الترقيم (2ن)
ست نقط

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نموذج من إنشاءات التلاميذ في مهارة كتابة اليوميات

نص الموضوع : اكتب يومية تتحدث فيها عن أفضل يوم أو أسوأ يوم مر معك خلال العطلة الصيفية الأخيرة مطبقا ما درسته في مهارة كتابة اليوميات. --------------------------------- نموذج من إنجاز التلميذة : سلمى أصياد  - الثالثة : 4 السبت الأول من شهر رمضان المبارك لسنة 1435هـ / 2014م في صباح هذا اليوم كانت الساعة العاشرة صبحا، استدعينا أنا وأمي لمؤسستي لاستلام جائزة تفوقي. كنت سعيدة جدا، عندما دخلنا المؤسسة قادنا الحارس العام إلى قاعة الأساتذة، وجدناها ممتلئة بالتلاميذ وأولياء أمورهم وأطر المؤسسة. بعد نصف ساعة نودي علي فاستلمت الجائزة والتقطت صورا للذكرى. رجعنا إلى المنزل وفي الطريق كنت أحدث نفسي بأن الله لا يضيع من عمل بصدق نية. في المساء في مساء ذلك اليوم كنا قد أعددنا فطورا جماعيا في الفرع الكشفي الذي أنتمي إليه. ذهبت على الساعة الرابعة للمساعدة في التحضيرات، كان عملا متعبا، وقلت في نفسي ياليتني لم أحضر حتى موعد الأذان ، فقد كنت متعبة جدا ولكن فرحة أيضا ، فقد تخلل التحضيرات نوبات من الضحك والمزاح. لكن لم يذهب تعبنا سدى، فقد فوجئ القادة بطريقة تزييننا للقاعة. قبيل الأذان بقليل اجتمعنا لسماع القر

مهارة كتابة سيرة ذاتية أوغيرية (التصحيح)

- الثانوية الإعدادية : …………………...     - الموسم الدراسي : 2011 / 2012 - مادة اللغة العربية                                   - مكون التعبير والإنشاء ( أنشطة الإنتاج ) - اسم التلميذ : - القسم : - الرقم الترتيبي : التخيل والإبداع : التدريب على مهارة كتابة سيرة ذاتية أو غيرية            نص الموضوع :            يقيم كل واحد منا عبر مراحل من حياته علاقة صداقة مع أصدقاء له يشاطرونه أفراحه وأتراحه ، ويشيعون في وجدانه الإحساس بدفء الروابط الإنسانية.            اكتب مرحلة من سيرتك الذاتية تسرد فيها طبيعة العلاقة التي ربطتك ببعض أصدقائك. نموذج مقترح :               من إنجاز التلميذة : وصال خراز                               الثالثة : 1        في صغري ، كل ما أتذكره أني كنت أصادق العديد من الصبيان ، إذ أنني لا أتفق مع البنات . كان لي عدة أصدقاء ، وجميعهم أولاد باستثناء واحدة كان اسمها “سكينة” .. كنا لا نفترق ، تجمعنا أواصر الأخوة والمحبة ، نسبح في بحر من الأحلام ، وجل كلامنا كان عن أحلامنا ومتمنياتنا للكبر..        كان كل ما نطلبه أن

نموذج لسيرة ذاتية حول المعاناة مع المرض

      نص الموضوع :     ألم بك في يوم من الأيام ، مرض عانيت منه لمدة ما. اسرد تجربة معاناتك مع هذا المرض وفق ما اكتسبته من خطوات كتابة سيرة ذاتية. --------------------------------------------------------------------------------        شاءت الأقدار في أحد الأيام أن ألم بي مرض قدر لي أن أعاني منه لفترة. لا أدري ما كان ذلك المرض، لكن ما أذكره أن الحمى مرفوقة بالسعال والزكام كانوا قد اتحدوا فأنهكوا قوى مناعتي ، وألزموني الفراش لأيام معدودات...        ظننت في البداية أنها مجرد نزلة برد ستحل علي ضيفا خفيفا ثم تمضي لحالها، لكن سرعان ما تجهز المرض فأحكم قبضته علي. وبذلك انطفأ نور النشاط والحيوية اللذين كانا يدبان في نفسي، وحل محلهما العياء والخمول، فكانت الساعات تمضي الواحدة تلو الأخرى فلا تجدني إلا في نفس الحال نائمة أو مستلقية على فراشي الذي كنت قليلا ما أفارقه.        لا زلت أذكر صورة علبة الدواء المكعبة الشكل التي تعددت ألوانها وحسن مظهرها، لكن ذلك لم يكن سوى خدعة توهم العين بلذة الطعم، فما إن يستقبله اللسان حتى ينفر من مذاقه الذي يبعث على الغثيان، كان تناوله بمثابة كابوس عذاب بالنسبة إلي..