التخطي إلى المحتوى الرئيسي

نماذج من إنشاءات التلاميذ في مهارة التلخيص

نص الموضوع :

لخص النص القرائي "الإسلام دين الرحمة" (ص :26) من كتاب المرجع في اللغة العربية مطبقا ما درسته في مهارة التلخيص.

الرحمة، التراحم،الرحمة عند الطيور، رحمة الكائنات الحية فيما بينها

----------------------------------

النموذج1 - من إنجاز التلميذة : كوثر أبركشان - الثانية : 2

تعتبر الرحمة سمة خلقية يتسم بها الإسلام ويتميز بها عن باقي الديانات الأخرى، كما يتخذها ميثاقا خلقيا لتنظيم العلاقات بين الناس.
وتظهر الرحمة جلية في العديد من المظاهر، فوصفه تعالى نفسه بالغفور أكبر دليل على ذلك، إضافة إلى أن الرسول صلى الله عليه وسلم، يلقب بنبي الرحمة، كما تتجلى الرحمة في افتتاح سائر السور بالبسملة، أما عند الإنسان والحيوان في إشفاقهما على صغارهما.

النموذج2 - من إنجاز التلميذة : فاطمة الزهراء الكصري - الثانية : 2

الإسلام دين الرحمة ، ويتجلى ذلك عند تدبرنا آيات القرآن الكريم حيث وصف الله تعالىى نفسه بالرحيم، وهناك آيات كثيرة تدل على أن رحمة الله وسعت كل شيء وتشمل الإنسان والحيوان ، والرسول صلى الله عليه وسلم نفسه يجسد هذه الرحمة في سلوكه ومعاملته حتى سمي بنبي الرحمة، لذلك وجب الاقتداء به في رحمته باتخاذها ميثاق خلقيا في علاقتنا مع الآخرين.

النموذج3 - من إنجاز التلميذة : سلمى قنديل  - الثانية : 1

يتميز الإسلام  بالرحمة، ومن مظاهرها في الدين الإسلامي الله تعالى لشمولية رحمته جميع الكائنات، والرسول صلى الله عليه وسلم وقد سمي بنبي الرحمة، والقرآن الكريم لافتتاح سوره بالبسملة، كما تتجلى الرحمة في إشفاق الإنسان والحيوان على صغرهما.
لذلك دعا الإسلام المؤمنين إلى اتخاذ الرحمة مبدأ وشعارا في الحياة.

النموذج4 - من إنجاز التلميذ : نجوى حمدي  - الثانية : 1

الإسلام دين الرحمة، فالله تعالى يرحم جميع الكائنات والكائنات تتراحم فيما بينها ، كما أن رسولنا محمدا صلى الله عليه وسلم عُرف عنه أنه نبي الرحمة، وكلام ربنا يفتتح بالبسملة التي تتضمن صفات الرحمة. لذلك أوصى الإسلام بالرحمة ودعا إلى التشبث بها واتخاذها مبدأ للتعامل في الحياة.

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نموذج من إنشاءات التلاميذ في مهارة كتابة اليوميات

نص الموضوع : اكتب يومية تتحدث فيها عن أفضل يوم أو أسوأ يوم مر معك خلال العطلة الصيفية الأخيرة مطبقا ما درسته في مهارة كتابة اليوميات. --------------------------------- نموذج من إنجاز التلميذة : سلمى أصياد  - الثالثة : 4 السبت الأول من شهر رمضان المبارك لسنة 1435هـ / 2014م في صباح هذا اليوم كانت الساعة العاشرة صبحا، استدعينا أنا وأمي لمؤسستي لاستلام جائزة تفوقي. كنت سعيدة جدا، عندما دخلنا المؤسسة قادنا الحارس العام إلى قاعة الأساتذة، وجدناها ممتلئة بالتلاميذ وأولياء أمورهم وأطر المؤسسة. بعد نصف ساعة نودي علي فاستلمت الجائزة والتقطت صورا للذكرى. رجعنا إلى المنزل وفي الطريق كنت أحدث نفسي بأن الله لا يضيع من عمل بصدق نية. في المساء في مساء ذلك اليوم كنا قد أعددنا فطورا جماعيا في الفرع الكشفي الذي أنتمي إليه. ذهبت على الساعة الرابعة للمساعدة في التحضيرات، كان عملا متعبا، وقلت في نفسي ياليتني لم أحضر حتى موعد الأذان ، فقد كنت متعبة جدا ولكن فرحة أيضا ، فقد تخلل التحضيرات نوبات من الضحك والمزاح. لكن لم يذهب تعبنا سدى، فقد فوجئ القادة بطريقة تزييننا للقاعة. قبيل الأذان بقليل اجتمعنا لسماع القر

مهارة كتابة سيرة ذاتية أوغيرية (التصحيح)

- الثانوية الإعدادية : …………………...     - الموسم الدراسي : 2011 / 2012 - مادة اللغة العربية                                   - مكون التعبير والإنشاء ( أنشطة الإنتاج ) - اسم التلميذ : - القسم : - الرقم الترتيبي : التخيل والإبداع : التدريب على مهارة كتابة سيرة ذاتية أو غيرية            نص الموضوع :            يقيم كل واحد منا عبر مراحل من حياته علاقة صداقة مع أصدقاء له يشاطرونه أفراحه وأتراحه ، ويشيعون في وجدانه الإحساس بدفء الروابط الإنسانية.            اكتب مرحلة من سيرتك الذاتية تسرد فيها طبيعة العلاقة التي ربطتك ببعض أصدقائك. نموذج مقترح :               من إنجاز التلميذة : وصال خراز                               الثالثة : 1        في صغري ، كل ما أتذكره أني كنت أصادق العديد من الصبيان ، إذ أنني لا أتفق مع البنات . كان لي عدة أصدقاء ، وجميعهم أولاد باستثناء واحدة كان اسمها “سكينة” .. كنا لا نفترق ، تجمعنا أواصر الأخوة والمحبة ، نسبح في بحر من الأحلام ، وجل كلامنا كان عن أحلامنا ومتمنياتنا للكبر..        كان كل ما نطلبه أن

نموذج لسيرة ذاتية حول المعاناة مع المرض

      نص الموضوع :     ألم بك في يوم من الأيام ، مرض عانيت منه لمدة ما. اسرد تجربة معاناتك مع هذا المرض وفق ما اكتسبته من خطوات كتابة سيرة ذاتية. --------------------------------------------------------------------------------        شاءت الأقدار في أحد الأيام أن ألم بي مرض قدر لي أن أعاني منه لفترة. لا أدري ما كان ذلك المرض، لكن ما أذكره أن الحمى مرفوقة بالسعال والزكام كانوا قد اتحدوا فأنهكوا قوى مناعتي ، وألزموني الفراش لأيام معدودات...        ظننت في البداية أنها مجرد نزلة برد ستحل علي ضيفا خفيفا ثم تمضي لحالها، لكن سرعان ما تجهز المرض فأحكم قبضته علي. وبذلك انطفأ نور النشاط والحيوية اللذين كانا يدبان في نفسي، وحل محلهما العياء والخمول، فكانت الساعات تمضي الواحدة تلو الأخرى فلا تجدني إلا في نفس الحال نائمة أو مستلقية على فراشي الذي كنت قليلا ما أفارقه.        لا زلت أذكر صورة علبة الدواء المكعبة الشكل التي تعددت ألوانها وحسن مظهرها، لكن ذلك لم يكن سوى خدعة توهم العين بلذة الطعم، فما إن يستقبله اللسان حتى ينفر من مذاقه الذي يبعث على الغثيان، كان تناوله بمثابة كابوس عذاب بالنسبة إلي..