التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الإنسان والرادار



أولا : ملاحظة النص واستكشافه :

العتبات
العنوان
بداية النص
نهاية النص
الملاحظات
- يتكون من ثلاث كلمات تكون فيما بينها مركبا عطفيا.
- يدل حرف العطف (الواو) على مطلق الجمع والاشتراك ، مما يدل على وجود علاقة وارتباط بين الإنسان والرادار
تكررت فيها الكلمة الأولى للعنوان (الإنسان) ، أما الكلمة الثانية فعلى الرغم من عدم تكرارها إلا أننا نجد ما يدل عليها (وسيلة حديدة للرؤية) تشير إلى جهاز آخر له علاقة بالرادار وهو القمر الصناعي ، مع إبراز بعض فوائده
- نوعية النص : مقالة تفسيرية ذات بعد حضاري.

ثانيا : فهم النص :

الإيضاح اللغوي
الفكرة المحورية
- القدرة الإبداعية : التمكن من فن الاختراع والابتكار
- الملحة : اسم فاعل من ألح إلحاحا بمعنى : أصر ، والمراد هنا:  الحاجة الشديدة
- توجيه السفن : إرشادها وقيادتها
- تحليل : عملية تفكيك وتجزيء المعلومات وإبراز العلاقات بين هذه الأجزاء.
التعريف بالرادار وإبراز فوائده وعلاقته بالأقمار الصناعية

ثالثا : تحليل النص :

1- الأفكار الأساسية :
أ- تعريف الكاتب الرادار وبيان ظروف وزمن اكتشافه.
ب- أهمية الرادار في حياة الإنسان وفوائده السلمية والحربية.
ج- دور الحاسبات الإلكترونية في تطوير أساليب استخدام الرادار.
د- فوائد الأقمار الصناعية وعلاقتها بالرادار.
2- الألفاظ والعبارات الدالة على المجال العلمي :
[الأقمار الاصطناعية – الرادار – الحاسبات – الأمواج الكهربائية – الاكتشافات العلمية – الاتصالات – البحث العلمي…]

رابعا : التركيب والتقويم :

* يمكن تركيب خلاصة للنص بالاعتماد على الجدول التالي :
تعريف الرادار
ظروف اكتشافه
فوائده
علاقته بالحاسبات
علاقته بالأقمار الصناعية
- الرادار وسيلة جديدة للرؤية تعتمد على انتشار الأمواج الكهربائية والمغناطيسية عبر الفضاء اكتشف الرادار مع بداية الحرب العالمية الثانية تحت إلحاح الحاجة… له فوائد كثيرة في المجالين الحربي والسلمي وتتمثل في : إرشاد السفن والطائرات… تقوم الحاسبات بإدخال المعلومات التي يلتقطها الرادار وتعمل على تحليلها تستخدم هذه الأقمار عيون الرادار لمراقبة ما حولها وتوجيه حركته
*** يتضمن النص قيما منها :
- قيمة علمية : تتجلى في اكتشاف الرادار وغيره من الوسائل التقنية التي ساهمت في تطويره.
- قيمة حضارية : اختراع الرادار يجسد درجة من التقدم الحضاري الذي بلغه الإنسان.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نموذج من إنشاءات التلاميذ في مهارة كتابة اليوميات

نص الموضوع : اكتب يومية تتحدث فيها عن أفضل يوم أو أسوأ يوم مر معك خلال العطلة الصيفية الأخيرة مطبقا ما درسته في مهارة كتابة اليوميات. --------------------------------- نموذج من إنجاز التلميذة : سلمى أصياد  - الثالثة : 4 السبت الأول من شهر رمضان المبارك لسنة 1435هـ / 2014م في صباح هذا اليوم كانت الساعة العاشرة صبحا، استدعينا أنا وأمي لمؤسستي لاستلام جائزة تفوقي. كنت سعيدة جدا، عندما دخلنا المؤسسة قادنا الحارس العام إلى قاعة الأساتذة، وجدناها ممتلئة بالتلاميذ وأولياء أمورهم وأطر المؤسسة. بعد نصف ساعة نودي علي فاستلمت الجائزة والتقطت صورا للذكرى. رجعنا إلى المنزل وفي الطريق كنت أحدث نفسي بأن الله لا يضيع من عمل بصدق نية. في المساء في مساء ذلك اليوم كنا قد أعددنا فطورا جماعيا في الفرع الكشفي الذي أنتمي إليه. ذهبت على الساعة الرابعة للمساعدة في التحضيرات، كان عملا متعبا، وقلت في نفسي ياليتني لم أحضر حتى موعد الأذان ، فقد كنت متعبة جدا ولكن فرحة أيضا ، فقد تخلل التحضيرات نوبات من الضحك والمزاح. لكن لم يذهب تعبنا سدى، فقد فوجئ القادة بطريقة تزييننا للقاعة. قبيل الأذان بقليل اجتمعنا لسماع القر

مهارة كتابة سيرة ذاتية أوغيرية (التصحيح)

- الثانوية الإعدادية : …………………...     - الموسم الدراسي : 2011 / 2012 - مادة اللغة العربية                                   - مكون التعبير والإنشاء ( أنشطة الإنتاج ) - اسم التلميذ : - القسم : - الرقم الترتيبي : التخيل والإبداع : التدريب على مهارة كتابة سيرة ذاتية أو غيرية            نص الموضوع :            يقيم كل واحد منا عبر مراحل من حياته علاقة صداقة مع أصدقاء له يشاطرونه أفراحه وأتراحه ، ويشيعون في وجدانه الإحساس بدفء الروابط الإنسانية.            اكتب مرحلة من سيرتك الذاتية تسرد فيها طبيعة العلاقة التي ربطتك ببعض أصدقائك. نموذج مقترح :               من إنجاز التلميذة : وصال خراز                               الثالثة : 1        في صغري ، كل ما أتذكره أني كنت أصادق العديد من الصبيان ، إذ أنني لا أتفق مع البنات . كان لي عدة أصدقاء ، وجميعهم أولاد باستثناء واحدة كان اسمها “سكينة” .. كنا لا نفترق ، تجمعنا أواصر الأخوة والمحبة ، نسبح في بحر من الأحلام ، وجل كلامنا كان عن أحلامنا ومتمنياتنا للكبر..        كان كل ما نطلبه أن

نموذج لسيرة ذاتية حول المعاناة مع المرض

      نص الموضوع :     ألم بك في يوم من الأيام ، مرض عانيت منه لمدة ما. اسرد تجربة معاناتك مع هذا المرض وفق ما اكتسبته من خطوات كتابة سيرة ذاتية. --------------------------------------------------------------------------------        شاءت الأقدار في أحد الأيام أن ألم بي مرض قدر لي أن أعاني منه لفترة. لا أدري ما كان ذلك المرض، لكن ما أذكره أن الحمى مرفوقة بالسعال والزكام كانوا قد اتحدوا فأنهكوا قوى مناعتي ، وألزموني الفراش لأيام معدودات...        ظننت في البداية أنها مجرد نزلة برد ستحل علي ضيفا خفيفا ثم تمضي لحالها، لكن سرعان ما تجهز المرض فأحكم قبضته علي. وبذلك انطفأ نور النشاط والحيوية اللذين كانا يدبان في نفسي، وحل محلهما العياء والخمول، فكانت الساعات تمضي الواحدة تلو الأخرى فلا تجدني إلا في نفس الحال نائمة أو مستلقية على فراشي الذي كنت قليلا ما أفارقه.        لا زلت أذكر صورة علبة الدواء المكعبة الشكل التي تعددت ألوانها وحسن مظهرها، لكن ذلك لم يكن سوى خدعة توهم العين بلذة الطعم، فما إن يستقبله اللسان حتى ينفر من مذاقه الذي يبعث على الغثيان، كان تناوله بمثابة كابوس عذاب بالنسبة إلي..