التخطي إلى المحتوى الرئيسي

العدد : تذكيره وتأنيثه

شرح درس العدد بطريقة مبسطة وسهلة


أولا : العددان 1 و 2 :
 التراكيب
 العدد
 المعدود
 حكمهما
 - كتاب واحد 
- مجلتان اثنتان
 - واحد 
- اثنان
 - كتاب 
- مجلتان
 - العدد يوافق المعدود في التذكير والتأنيث

* استنتاج :
العددان : واحد و اثنان يوافقان المعدود في التذكير والتأنيث.

ثانيا : الأعداد من 3 إلى 9 :
 التراكيب
 العدد
 المعدود
 حكمهما
 - ثلاثة كتب 
- ثلاث مجلات
 - ثلاثة 
- ثلاث
 - كتب 
- مجلات
 - العدد يخالف المعدود في التذكير والتأنيث

* استنتاج :
الأعداد من ثلاثة إلى تسعة تخالف المعدود تخالف المعدود في التذكير والتأنيث.

ثالثا : العدد 10 :
 التراكيب
 العدد
 المعدود
 حكمهما
 - عشرة كتب 
- عشر مجلات 
- عشرة 
- عشر 
- كتب 
- مجلات 
- العدد يخالف المعدود في التذكير والتأنيث.
 - خمسة عشر كتابا 
- أربع عشرة مجلة
- خمسة عشر 
- أربع عشرة
كتابا 
- مجلة
 - العدد عشرة يوافق المعدود 
والعدد خمسة وأربعة تطبق عليهما قاعدة الأعداد (من 3 إلى 9)

* استنتاج :
العدد عشرة يخالف المعدود إذا كان مفردا ويوافقه إذا كان مركبا.

رابعا : الأعداد : 20  ، 30 ، 40 …. إلى 90 ، و 100 و 1000 ،  ومليون ومضاعفاتها :
 التراكيب
 العدد
 المعدود
 حكمهما
- عشرون كتابا أو عشرون مجلة 
- مائة كتاب أو مائة مجلة
- ألف جندي أو ألف جندية
 - واحد 
- مائة
- ألف
كتاب/مجلة  
- كتاب/مجلة
- جندي/جندية
 - العدد يلزم صورة واحدة سواء مع المذكر أو المؤنث

* استنتاج :
- ألفاظ العقود و مائة أولف ومليون ومضاعفاتها .. تلزم صورة واحدة سواء مع المعدود المذكر أو المعدود المؤنث.


تمارين تطبيقية على درس العدد تذكيره وتأنيثه

1- اكتب العدد في الجمل التتالية بالحروف :
- اشتريت (5)……………. أقلام و (10)……………… كتب
- قضيت في رحلتي أسبوعين (2)………………………………..
- في قريتنا (3)……………….  مصانع تعمل فيها (28)…………………………….. عاملة
2- استخرج من ال جمل التالية العدد والمعدود ، وبين حكمهما من حيث التذكير والتأنيث :
- اشترك في المهرجان أكثر من مائة فنان
- في البناية ثلاثة طوابق
- زرع الفلاح اثنتي عشرة شجرة
3- أعرب :
قرأت ست قصص

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

نموذج من إنشاءات التلاميذ في مهارة كتابة اليوميات

نص الموضوع : اكتب يومية تتحدث فيها عن أفضل يوم أو أسوأ يوم مر معك خلال العطلة الصيفية الأخيرة مطبقا ما درسته في مهارة كتابة اليوميات. --------------------------------- نموذج من إنجاز التلميذة : سلمى أصياد  - الثالثة : 4 السبت الأول من شهر رمضان المبارك لسنة 1435هـ / 2014م في صباح هذا اليوم كانت الساعة العاشرة صبحا، استدعينا أنا وأمي لمؤسستي لاستلام جائزة تفوقي. كنت سعيدة جدا، عندما دخلنا المؤسسة قادنا الحارس العام إلى قاعة الأساتذة، وجدناها ممتلئة بالتلاميذ وأولياء أمورهم وأطر المؤسسة. بعد نصف ساعة نودي علي فاستلمت الجائزة والتقطت صورا للذكرى. رجعنا إلى المنزل وفي الطريق كنت أحدث نفسي بأن الله لا يضيع من عمل بصدق نية. في المساء في مساء ذلك اليوم كنا قد أعددنا فطورا جماعيا في الفرع الكشفي الذي أنتمي إليه. ذهبت على الساعة الرابعة للمساعدة في التحضيرات، كان عملا متعبا، وقلت في نفسي ياليتني لم أحضر حتى موعد الأذان ، فقد كنت متعبة جدا ولكن فرحة أيضا ، فقد تخلل التحضيرات نوبات من الضحك والمزاح. لكن لم يذهب تعبنا سدى، فقد فوجئ القادة بطريقة تزييننا للقاعة. قبيل الأذان بقليل اجتمعنا لسماع القر

مهارة كتابة سيرة ذاتية أوغيرية (التصحيح)

- الثانوية الإعدادية : …………………...     - الموسم الدراسي : 2011 / 2012 - مادة اللغة العربية                                   - مكون التعبير والإنشاء ( أنشطة الإنتاج ) - اسم التلميذ : - القسم : - الرقم الترتيبي : التخيل والإبداع : التدريب على مهارة كتابة سيرة ذاتية أو غيرية            نص الموضوع :            يقيم كل واحد منا عبر مراحل من حياته علاقة صداقة مع أصدقاء له يشاطرونه أفراحه وأتراحه ، ويشيعون في وجدانه الإحساس بدفء الروابط الإنسانية.            اكتب مرحلة من سيرتك الذاتية تسرد فيها طبيعة العلاقة التي ربطتك ببعض أصدقائك. نموذج مقترح :               من إنجاز التلميذة : وصال خراز                               الثالثة : 1        في صغري ، كل ما أتذكره أني كنت أصادق العديد من الصبيان ، إذ أنني لا أتفق مع البنات . كان لي عدة أصدقاء ، وجميعهم أولاد باستثناء واحدة كان اسمها “سكينة” .. كنا لا نفترق ، تجمعنا أواصر الأخوة والمحبة ، نسبح في بحر من الأحلام ، وجل كلامنا كان عن أحلامنا ومتمنياتنا للكبر..        كان كل ما نطلبه أن

نموذج لسيرة ذاتية حول المعاناة مع المرض

      نص الموضوع :     ألم بك في يوم من الأيام ، مرض عانيت منه لمدة ما. اسرد تجربة معاناتك مع هذا المرض وفق ما اكتسبته من خطوات كتابة سيرة ذاتية. --------------------------------------------------------------------------------        شاءت الأقدار في أحد الأيام أن ألم بي مرض قدر لي أن أعاني منه لفترة. لا أدري ما كان ذلك المرض، لكن ما أذكره أن الحمى مرفوقة بالسعال والزكام كانوا قد اتحدوا فأنهكوا قوى مناعتي ، وألزموني الفراش لأيام معدودات...        ظننت في البداية أنها مجرد نزلة برد ستحل علي ضيفا خفيفا ثم تمضي لحالها، لكن سرعان ما تجهز المرض فأحكم قبضته علي. وبذلك انطفأ نور النشاط والحيوية اللذين كانا يدبان في نفسي، وحل محلهما العياء والخمول، فكانت الساعات تمضي الواحدة تلو الأخرى فلا تجدني إلا في نفس الحال نائمة أو مستلقية على فراشي الذي كنت قليلا ما أفارقه.        لا زلت أذكر صورة علبة الدواء المكعبة الشكل التي تعددت ألوانها وحسن مظهرها، لكن ذلك لم يكن سوى خدعة توهم العين بلذة الطعم، فما إن يستقبله اللسان حتى ينفر من مذاقه الذي يبعث على الغثيان، كان تناوله بمثابة كابوس عذاب بالنسبة إلي..